خلود
حتى يعود من آخر أسفاره إلى العدم
كان بحاجة إلى رحيق زهرة الخلود
و أنا التى إخترت أن أسكن قلبه
أهديته من روح ذاتي
زهرة قلبي
مخضبة بعبير عشق لا يفنى
أودعتها سر الخلود
و ألقيت بها إلى نهر العشق
فإنتشت كل صحاريه و قفاره
و هاهو الأن يشرب من نهري
عشقا أبديّا ممتزجا برحيق الخلود
عايده
10-7-2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق