مخاض الطين عثرة أنفاسنا
الأرض نيئة بما يكفي
ليؤسس الخواء ظلالنا الرافضة ضفافا
يرتكب فوضاه الناعمة قرب مدخل الوجود ...
و نحن ......
خواء يتناسل من الوجود
وفسحة...
فيها الانفاس تمتلئ بهدوء حذر...
لتفتح للموت شهية..
كلما لاح في الافق اللاجدوى من البقاء
#العابران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق