بلا جدوى
هذه الحياة التي تحياها
كل تلك الاضواء التي تشاغلك
كل هذه الضفاف الكاذبة
ووعود كانت باذخة الترف
حين تمسك بها بين يديك
تدرك كم فيها من هواء خادع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق