على درب النار
وكم وددت لو كسرتَ حاجز الظل
لو اجتحتَ بسنابك اهتمامك قلاع صمتي
لكنت أخبرتك
كيف انحنت قامة الوجد على براعمها
تقيها شر صقيعك
وكيف اتخذ الحنين ركنًا قصياً
يختبئ من تكرار هزائمه
أمام منعطفات اللامبالاة
وضياع خطواتي على درب النار
لتصل قلبك
7 أبريل 2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق