المدينة
تلك المدينة الطائرة في أقصى اللوحة
تعلو بي أرجوحة الوقت فأكاد ألامس وجهها
تمد المسافات بيني و بين رحيق أنفاسها
تمطرني صيبا من وعود الانتظار
انزلاقات الطرق المودية إليها تبدد خطوتي
تعود و تعلو بي نحو سمائها من جديد
ثمة صوت يُبعث من أطراف المطر
أمسك بغيمة تسكن قلبها
و أظل رهينة صيب الانتظار
حنجرة السماء هناااااكـ تنشدني :
تشبثي بصدري أكثر
أنظري لعيني أكثر
و أنصتي لملامح وجهي
أنجِيك بالموت معي من شراك الحياة
تعلو بي أرجوحة الوقت فأكاد ألامس وجهها
تمد المسافات بيني و بين رحيق أنفاسها
تمطرني صيبا من وعود الانتظار
انزلاقات الطرق المودية إليها تبدد خطوتي
تعود و تعلو بي نحو سمائها من جديد
ثمة صوت يُبعث من أطراف المطر
أمسك بغيمة تسكن قلبها
و أظل رهينة صيب الانتظار
حنجرة السماء هناااااكـ تنشدني :
تشبثي بصدري أكثر
أنظري لعيني أكثر
و أنصتي لملامح وجهي
أنجِيك بالموت معي من شراك الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق