حين تشرق شمسك
يأتيني وجهك حلما بين موتتين
أستفيق من سكرة المسافات على همسك
صرير مزاليج
الشوق العتيق تنفتح صررها
امرأة الكهوف الأولى أنا
أسكن أعاليك و افتح للريح
نوافذي
لأي الصباحات يزغرد نبضي
حين تشرق شمسك
و بأي من حدائقي أزين قلبي
حين
تشّرع وجهك للضوء
تفتل حنجرتي صوتيّ حنين
يرتلان اسمك بين همس المطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق