كلما مددت بساط يديك
تفيض خارطتي بأنهار خصب
ترحل الصحاري على إثرها غاضبة
حين تحاصرها أمواجك
كلما أزحت عن صدرك ضجيج السأم...
نهضت المدن عابرة وحشة زلازلها
كيف يهرع إلينا المطر حين ينصت لصوتك ؟
هذا ما لم يخبرني به النخيل في عيوني
و لا أفشت الغابات عسل نظرتها
كلما توسعت مساحات ظلك
طويت الأرض في قبضة اشتياق
نثرت السماء على درج الصعود إليك
لأبعث من بين صمتك
صوت مطر
تفيض خارطتي بأنهار خصب
ترحل الصحاري على إثرها غاضبة
حين تحاصرها أمواجك
كلما أزحت عن صدرك ضجيج السأم...
نهضت المدن عابرة وحشة زلازلها
كيف يهرع إلينا المطر حين ينصت لصوتك ؟
هذا ما لم يخبرني به النخيل في عيوني
و لا أفشت الغابات عسل نظرتها
كلما توسعت مساحات ظلك
طويت الأرض في قبضة اشتياق
نثرت السماء على درج الصعود إليك
لأبعث من بين صمتك
صوت مطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق