102
هذه المساحات
الشاسعة
هي ما كنت أخشاه
كم تسألت في غمرة الفرح بالعبور
عما ينتظرني على الشاطئ الآخر
كم خشيت الغرق في الطين
و لم أحسب للجفاف حسبانا
هي ما كنت أخشاه
كم تسألت في غمرة الفرح بالعبور
عما ينتظرني على الشاطئ الآخر
كم خشيت الغرق في الطين
و لم أحسب للجفاف حسبانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق