94
نعم أسعدني هذا
منحني لوهلة ضوء كنت افتقده
أوقف لدقائق عجزا لحق بسنوات العمر
أعادني للطفلة التي اعتادت سكنى وجهك
لوهلة ....خشيت بعدها تكرار الظلام
منحني لوهلة ضوء كنت افتقده
أوقف لدقائق عجزا لحق بسنوات العمر
أعادني للطفلة التي اعتادت سكنى وجهك
لوهلة ....خشيت بعدها تكرار الظلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق