كجندي أورثته الحربقلباً معتلاً بالحنين
كنجمة شح وميضها
ترفض أن يقربها الوهج
كبسمة شفتين
عرف الجفاف طريقهما
كموجة على ضفاف يم
احترق قلبه بسعير الهجر
كقطرة مطر طاردها هوس الغيم
اختبئت في حضن سمائك
تستيقظ الأمنيات في قلبي
كلما اقترب صوتك
امتلأت أنفاسي بك
فأصير ....
أنت
أنا
و
أنا
أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق