لـ الأجنحة التي غادرت أوكارها
باحثة عن وجهك
مزامير رتلت ألوان وحدتها
ما خشعت من الموت
أقدام تعثرت في طريقها
بتظاهرات ضد غيابك
أنامل كتبت الصباح بحبر أنفاسها
قلوب لملمت بقايا الليل
خيوط سرّحت أطراف الفجر
وأهمس للدروب التي تعرفني
نبضي هناااك لم يزل
يتفقد كل صباح قلبك
إن الصباح معلق بأطراف
وجهك
وحدك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق