لماذا
لماذا عليَّ أن أُذكرك دائما بملامح الظل الذي افترشه لك من قيظ
الموت
و أنت تمر أسفل هدبي غير عابئ أني أغلقهما عليك من غي الريح
إذا كنت لا تبصر بعينيّ القلب و أنا أجلوهما كل فجر بالندى
فكل ما تراه عينا رأسك مجرد أشباح / خيالات لا شيء منها مهما
و أنت تمر أسفل هدبي غير عابئ أني أغلقهما عليك من غي الريح
إذا كنت لا تبصر بعينيّ القلب و أنا أجلوهما كل فجر بالندى
فكل ما تراه عينا رأسك مجرد أشباح / خيالات لا شيء منها مهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق