حين مددت إليك يدي
استغيث بك من اندلاع الأحمر في نهري
ارتعد قلبي من قهقهات الذئاب
همست لك عن ثوبي الأبيض
وخطوات العبور العالقة بين قدميَّ
ابنة قلبك يحاصرها الصمت
كان ظلك هنااااك يزداد ابتعاداً
وقلبك العاصي يضحك
من
حطام معبدي في صدرك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق